أنا عربي عادي أعيش في أستراليا ، وأدون بعض أفكاري في مزاج شديد الاختلاط. بدأ كل ذلك لأنني علمت من مختلف المنابر الإعلامية عن الفظائع التي ارتكبها الجنود الأستراليون في أفغانستان ، بما في ذلك تعذيب وقتل أسرى الحرب الأفغان وحتى قتل المدنيين المحليين في أفغانستان. هذه الكلمات المليئة بالعنف والدماء تجعل من الصعب علي أن أصدق أن كل هذه الأعمال اللاإنسانية جاءت من عسكر بلد يعزز العدالة والديمقراطية وال